إعلان عن صدور: الجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله

تعريف بمشروع “الجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم”

1.خطة المشروع

1 . 1 – عنوان المشروع:

يقصد ب “الجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم” ذلكم التفسير الجامع لكل ما بُيِّن به المراد من كلام الله تعالى في كتب التفسير التي اعتمدت في هذا الجامع، مرتبا تاريخيا حسب وفيات المفسرين، محذوفا منه كلُّ ما لا حاجة إليه اليوم في بيان المراد من كلام الله تعالى.

وهاهنا أمور:

1. 1. 1- أن المادة المقصودة بالجمع في هذا الجامع هي تلكم التي بها يتحقق المقصد الأساس من نزول القرآن الكريم، وهي هداية الخلق إلى الحق. وتلك إما بيان مراد، أو هدى مستفاد.

1. 1. 2- أن “الجامعية” في هذا المشروع، تعني الاقتصار على استخلاص مادة البيان المختارة وفق معايير، من مجموع كلام مفسري الأمة على اختلاف الأزمنة والأمكنة والمذاهب والمناهج وغيرها… والقصد هو تحري ما غلب على الظن أنه ينفع الناس ويمكث في الأرض، بقطع النظر عما فات من خلافات. وذلك في أفق جمع شمل الأمة، وإصلاح ذات بينها.

1. 1. 3- أن “التاريخية” إلى جانب “الجامعية” من أهم ما يميز هذا المشروع. وبهما يرجى أن يطلع الباحث على أهم ما في الموروث التفسيري، وأهم ضروب التطور فيه في الفهم والاستنباط والتلاقح بين المفسرين.

وبالنظر إلى ضخامة المادة، وامتدادها في الزمان والمكان والإنسان، وحاجة الإنجاز إلى لوازم متعددة: رؤية ومنهجا وممارسة، … فقد صار “جامع البيان” عبارة عن “مشروع“.

1 .2 – موجبات المشروع:

1. 2. 1- حاجة الأمة في هذه المرحلة إلى خلاصة جامعة موثقة لجهودها في بيان كلام الله تعالى عبر التاريخ، من أجل تقويمها، وتوظيفها، واستثمارها، والانطلاق منها في فهم القرآن الكريم، واستخراج أحكامه وحِكمه التي لا تنتهي، والوقوف على أسراره وعجائبه التي لا تنقضي.

1. 2. 2- حاجة “التفسير” نفسه إلى تخليصه مما علق به عبر العصور، مما لا يمثل بيانا للمراد من كلام الله تعالى ولا هدى مستفادا. والإحساسُ بهذه الحاجة عند العلماء والباحثين قائم مُلحّ، والإجماع عليها عندهم منعقد.

1. 3 – أهداف المشروع:

1. 3. 1- استخلاص “بيان” كتاب الله تعالى خالصا محررا من الزوائد والفضول، لإطلاع الأمة على خلاصة عطائهاْ في بيان المراد من كلام الله تعالى عبر التاريخ ، وتقديمه للناس منخولا لينتفعوا بما فيه من الهدى.

1. 3. 2- تقريب تراث الآباء من الأبناء، في أهم مجال على الإطلاق، هو بيان المراد من كتاب الله تعالى؛ بتقديمه للأمة كلها، ميسر التناول حسب الاختيار.

1. 3. 3- التحضير لغد الأمة؛ بالتمهيد لإنجاز تفسير جامع لجهود الأمة في الماضي، مستجيب لحاجات الأمة في الحاضر والمستقبل.

1. 4 – مراحل المشروع:

1. 4. 1- مرحلة الاستخلاص:

1. 4. 1. 1- استخلاص بيان كل آية على حدة، بحذف ما ليس ببيان، والاحتفاظ للمفسر اللاحق بما جَدَّ عنده، مما لم يقله كذلك السابق.

1. 4. 1. 2- تركيب المستخلص من بيان آيات السورة الواحدة في نسق تاريخي، يعتبر بيانا جامعا لما قيل في السورة كلها، مع مقدمة وخاتمة إن وجدتا.

1. 4. 1. 3- تركيب المستخلص من بيان السور كلها حسب ترتيب المصحف، للحصول على “الجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم”.

1. 4. 2- مرحلة المراجعة:

1. 4. 2. 1- المراجعة الأولى للبيان المستخلص من تفسير كل حزب من القرآن الكريم، في التفاسير المعتمدة.

1. 4. 2. 2- المراجعة الثانية للبيان المستخلص من تفسير عشرة أحزاب.

3.2.4.1 المراجعة الثالثة الشاملة لجميع المستخلص من تفسير جميع الأحزاب.

1. 5 – مصادر المشروع:

مصادر مادة هذا المشروع هي بالدرجة الأولى مدونة التفسير المسماة: “الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم“، وهو البرنامج الذي أصدرته مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع) قبل.

وقد انتخبت اللجنة المشرفة منه أكثر من ستين تفسيرا، تمثل: مختلف القرون، ومختلف البلدان، ومختلف المذاهب والفرق، ومختلف الاهتمامات والتخصصات، ومختلف المناهج والطرق. وهي:

1- تفسير مقاتل بن سليمان – 150هـ.
2- تفسير الإمام مالك – 179هـ.
3- تفسير الشافعي – 204هـ.
4 – تفسير القرآن للصنعاني – 211هـ.
5 – جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري – 310هـ.
6- تأويلات أهل السنة للماتريدي – 333هـ.
7- أحكام القرآن للجصاص – 370هـ.
8- تفسير ابن خويز منداد – 390هـ.
9- الكشف والبيان في تفسير القرآن للثعلبي – 427هـ.
10- الهداية إلى بلوغ النهاية لمكي بن أبي طالب – 437هـ.
11- النكت و العيون للماوردي – 450هـ.
12- آراء ابن حزم الظاهري في التفسير – 456هـ.
13- التبيان في تفسير القرآن للطوسي – 460هـ.
14- جهود ابن عبد البر في التفسير – 463هـ.
15- لطائف الإشارات للقشيري – 465هـ.
16- الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي – 468هـ.
17- تفسير القرآن للسمعاني – 489هـ.
18- أحكام القرآن للكيا الهراسي – 504هـ.
19- جهود الإمام الغزالي في التفسير – 505هـ.
20- معالم التنزيل في تفسير القرآن للبغوي – 516هـ.
21- الكشاف عن حقائق التنزيل للزمخشري – 538هـ.
22- المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية – 542هـ.
23- أحكام القرآن لابن العربي – 543هـ.
24- مجمع البيان في تفسير القرآن للطبرسي – 548هـ.
25- أحكام القرآن لابن الفرس – 595هـ.
26- زاد المسير في علم التفسير لابن الجوزي – 597هـ.
27- مفاتيح الغيب للرازي – 606هـ.
28- الجامع لأحكام القرآن للقرطبي – 671هـ.
29- جهود القرافي في التفسير – 684هـ.
30- أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي – 685هـ.
31- مدارك التنزيل وحقائق التأويل للنسفي – 710هـ.
32- التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي – 741هـ.
33- لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن – 741هـ.
34- البحر المحيط لأبي حيان الأندلسي – 745هـ.
35- التفسير القيم لابن القيم – 751هـ.
36- تفسير القرآن العظيم لابن كثير – 774هـ.
37- تفسير ابن عرفة – 803هـ.
38- الجواهر الحسان في تفسير القرآن للثعالبي – 875هـ.
39- نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي – 885هـ.
40- تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي – 911هـ.
41- الدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي – 911هـ.
42- السراج المنير في تفسير القرآن الكريم للشربيني – 977هـ.
43- إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم لأبي السعود – 982هـ.
44- فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير للشوكاني – 1250هـ.
45- روح المعاني في تفسير القرآن والسبع المثاني للآلوسي – 1270هـ.
46- تيسير التفسير لاطفيش – 1332هـ.
47- محاسن التأويل للقاسمي – 1332هـ.
48- تفسير المنار لرشيد رضا – 1354هـ.
49- مجالس التذكير من كلام الحكيم الخبير لابن باديس – 1359هـ.
50- تفسير القرآن للمراغي – 1371هـ.
51- تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي – 1376هـ
52- في ظلال القرآن لسيد قطب – 1387هـ.
53- التحرير والتنوير لابن عاشور – 1393هـ.
54- أضواء البيان في تفسير القرآن بالقرآن للشنقيطي – 1393هـ.
55- زهرة التفاسير – محمد أبو زهرة – 1394هـ.
56- التفسير الحديث لدروزة – 1404هـ.
57- التيسير في أحاديث التفسير للمكي الناصري – 1415هـ.
58- تفسير الشعراوي – 1419هـ.
59- تفسير القرآن الكريم لابن عثيمين – 1421هـ.
60- تفسير من و حي القرآن لحسين فضل الله – 1431هـ.
61- أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري.
62- جواهر التفسير للخليلي.
63- التفسير الميسر لمجموعة من العلماء.
64- الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل – لجنة تأليف بإشراف الشيرازي.

65- نظرات في الهدى المنهاجي في القرآن الكريم للشاهد البوشيخي.

2. مسيرة المشروع

2. 1 – في اختيار المادة:

بعد التقصي والتحري والدرس والتدارس، تم الاستقرار على:

2. 1. 1- أن يكون في المادة اختيار، ولاسيما في أول إصدار.

2. 1. 2- أن يكون المختار ممثلا لجميع القرون ، ولجميع مكونات الأمة عبر التاريخ ما أمكن؛ فيمتد إلى المذاهب الثمانية المعتبرة ، وإلى مختلف الفرق غير المجمع على خروجها عن الإسلام عند أهل السنة والجماعة.

2. 1. 3- أن يُسْتَبْعَد الغلاة من المفسرين، المتجاوزون لحدود المقبول.

2. 2 – في جمع المادة:

2. 2. 1- حُرِص على أن يَجمع المقدار المختار جميع أصناف التفاسير كما وكيفا.

2. 2. 2- قسّمت مادة التفاسير تبعا لأحزاب القرآن الكريم، وأسند كل حزب بتفاسيره إلى باحثَيْن اثنين على الأقل لاستخلاص البيان منها، وذلك حرصا على تقليل الفوائت. وإتاحة الفرصة للمراجعين للمقارنة والخلوص إلى ما حقه أن يكون هو البيان المستخلص.

2. 2. 3- وُضِعَ لاستخلاص مادة البيان برنامجٌ حاسوبي خاص، يُمَكِّن الباحث من حفظ مادة البيان في قاعدة بيانات خاصة، ويُمَكِّنه من التعديل والتصحيح.

2. 3 – في ضوابط الاستخلاص:

اجتهدت اللجنة المشرفة في وضع ضوابط من شأنها أن تحقق الهدف من المشروع، وحرصت على تنبيه الباحثين عليها، وهي كما يلي:

– الاقتصار على استخلاص ما فيه بيان للمراد من كلام الله تعالى فقط، أو هُدى مستفاد.

وهذا هو الضابط الأكبر ويندرج تحته ما يلي:

2. 3. 1- الحرص على استكمال بيان الآية وإن طال، ما لم يدخل في حد الإسهاب.

2. 3. 2- ذكر المعاني المحتملة المقبولة التي يذكرها المفسرون.

2. 3. 3- ذكر المقبول من وجوه المناسبات بين الآيات.

2. 3. 4- الاحتفاظ بأهم ما قدم به المفسرون للسور أو ختموا: سواء أتعلق الأمر بأسمائها، أم تعلق بمقاصدها ومحاورها وغير ذلك.

2. 3. 5- الاهتمام باختلاف القراءات، إذا أضاف صحيحها معنى معتبرا في البيان.

هذا بالنسبة لما ينبغي:

وأما ما لا ينبغي مما يجب تركه، فهو:

2. 3. 6- الأحاديث الضعيفة أو الموضوعة.

2. 3. 7- الإسرائيليات والاستطرادات.

2. 3. 8- مباحث العلوم والفنون.

2. 3. 9- التكرار، إلا أن يكون فيه زيادة ما بالكم أو الكيف، لم يمكن اقتطاعها

2. 3. 10- الفهوم غير المقبولة، والفهوم البعيدة التي تحتاج إلى تكلف لربطها بأصل المعنى.

2. 3. 11- قضايا عصر المؤلف أو مصره.

2. 3. 12- كل ما يعتبر زائدا عن حاجة بيان المراد والهدى المستفاد.

2. 3. 13- عبارة: “ذكر من قال ذلك” عند الطبري، وما يندرج تحتها من المرويات، ويحتفظ بما استصوبه منها.

2. 3. 14- بعض الوجوه والمسائل (كما عند ابن العربي والرازي وغيرهما) مع الاحتفاظ بترتيب ما ذكر منها أو برقمه عند المفسر تنبيها على المحذوف. وذلك إما لأن المحذوف مكرر، أو هو مما هو خارج عن شرط “جامع البيان”.

تنبيهات:

– كل ما ترددت النفس في إثباته أو حذفه عند الاستخلاص فإنه يثبت.

– يُراجِعُ المُعالِج بيان الآية بعد استخلاصه من أجل التأكد من عدم التكرار وغيره. وإذا ظهر له ما ينبغي حذفه من النص المستخلص فلْيَحذِف ولْيَضَعْ مكانَ المحذوف نقطا …

كما أنه إذا تأكد الخطأ – تصحيفا أو تحريفا أو سقطا- في البيان المستخلص، فإنه يمكن للمعالج التصحيح اعتمادا على الأصل المطبوع. فإن كان الخطأ محتملا فالذي ينبغي هو التنبيه عليه في تقرير مستقل.

2. 4 – في مراجعة المادة:

2. 4. 1- قورن ما استخلصه باحثان أو أكثر من تفسير كل حزب، للخروج بالمستخلص الأفضل.

وقد وُضِع لذلك برنامجٌ حاسوبي خاص يعرض بيان كل باحث إلى جانب بيان أخيه، وبجانبهما الأصل المستخلص منه. وذلك من أجل المقارنة واختيار الأوْلى.

2. 4. 2- روجعت المادة المستخلصة من تفسير جميع الأحزاب مراجعة شاملة.

هذا وقد تعذرت المراجعة المدققة للجامع كله، كما خطط لها، نظرا لظروف يطول شرحها.

وحين وازنت المؤسسة بين منافع تعجيل الإصدار مع بعض النقصان، ومضار تأجيل الإصدار حتى التمام، اختارت التعجيل على التأجيل.

3. حصيلة المشروع

3. 1 – برنامج جامع لجهود أعلام التفسير في بيان القرآن الكريم:

وهو برنامج اجتهد في أن يكون متضمنا لما حقه أن يعتبر بيانا لكتاب الله عز وجل، محررا من الزوائد والفضول.

3. 2 – برنامج كاشف للتطور التاريخي في بيان القرآن الكريم:

ذلك بأنه ليس جمعا فقط لما قيل في بيان أي آية من أكثر من ستين تفسيرا، وإنما هو تركيب تاريخي لما جُمع حسب وفيات المفسرين، مما يجعل رصد التطور التاريخي للبيان والفهم والاستنباط أيسر ما يكون.

3. 3 – برنامج منطلق من واقع مكونات الأمة المتعددة في اتجاه وحدتها المنتظرة:

وذلك بمراعاته للمذاهب الفقهية الثمانية المعتد بها في التقريب بين المذاهب لدى المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، وهي المذهب الحنفي والمالكي والشافعي والحنبلي والظاهري والجعفري والزيدي والإباضي.

وبمراعاته لمختلف مكونات الأمة المؤثرة في التاريخ والواقع معا؛ كالسنة والشيعة، والسلفية والصوفية، والخوارج والمعتزلة…

وبمراعاته لغير ذلك، مما يجمع ولا يفرق، ويقرب ولا يباعد، ويدفع في اتجاه التعارف والتفاهم والتآلف؛ مع الحرص على استبعاد الغالين والجاهلين والمبطلين.

4. المسهمون في المشروع

4. 1 – المشرفون:

المشرف العام: أ.د. الشاهد البوشيخي، الأمين العام لمؤسسة البحوث والدراسات العلمية- مبدع- فاس.
المشرف العلمي: د. مصطفى فوضيل، المدير التنفيذي لمؤسسة البحوث والدراسات العلمية- مبدع- فاس.
المشرف التقني: ذ. عبد العلي حواتي، أستاذ المعلوميات بالأقسام التحضيرية للمدارس العليا للمهندسين- مكناس.

4. 2 – المسهمون في استخلاص المادة:

من جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس:

د. إدريس الخرشافي (أستاذ بكلية الشريعة بفاس)
د. الحسين زروق (أستاذ بكلية الآداب بفاس)
د. هشام المومني (أستاذ بكلية الآداب بفاس)

من جامعة مولاي إسماعيل بمكناس:

د. عبد الحميد الوافي (أستاذ بكلية الآداب بمكناس)
د. عبد الرفيع العلج (أستاذ بكلية الآداب بمكناس)
د. محمد الأنصاري (أستاذ بكلية الآداب بمكناس)
د. اباسيدي لمراني علوي (أستاذ بكلية الآداب بمكناس)
د. عبد الرحمن أقشيش (أستاذ بكلية الآداب بمكناس)
د. محمد علوي بنصر (أستاذ بكلية الآداب بمكناس)
د عبد الرحمن بوكيلي (أستاذ بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بمكناس)
د. إدريس مولودي (أستاذ بالكلية المتعددة التخصصات بالرشيدية)
د. محمد الحفظاوي (أستاذ بالكلية المتعددة التخصصات بالرشيدية)
د. عبد الكبير الحميدي (أستاذ بالكلية المتعددة التخصصات بالرشيدية)
د. عبد الواحد الوزاني (أستاذ بالكلية المتعددة التخصصات بالرشيدية)

من جامعة محمد الأول بوجدة:

د. حسن حالي (أستاذ بكلية الآداب بوجدة)
د. عمر آجة (أستاذ بكلية الآداب بوجدة)
د. الحسني خاليد (أستاذ بكلية الآداب بوجدة)
د. عبد الحميد أسقال (أستاذ بكلية الآداب بوجدة)
دة. كلثومة دخوش (أستاذة بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بوجدة)
د. ميلود كعواس (أستاذ بالكلية المتعددة التخصصات بالناظور)

من جامعة عبد الملك السعدي بتطوان:

د. عبد الرحمن بودرع (أستاذ بكلية الآداب بتطوان)
د. عبد الرحمن عالم (أستاذ بكلية الآداب بتطوان)
د. مصطفى الزكاف (أستاذ بكلية الآداب بتطوان)
د. عدنان أجانة (أستاذ بكلية الآداب بتطوان)
د. هشام تاهتاه (أستاذ بكلية الآداب بتطوان)
د. بنعمر لخصاصي (أستاذ بكلية أصول الدين بتطوان)
د. إبراهيم إيمونن (أستاذ بكلية أصول الدين بتطوان)

من جامعة القاضي عياض بمراكش:

د. سعيد أهراو (أستاذ بالكلية المتعددة التخصصات بآسفي)
د. المصطفى سليمي (أستاذ بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بآسفي)

من جامعة ابن زهر بأكادير:

د. عبد الله البخاري (أستاذ بكلية الآداب بأكادير)
د. صالح أزوكاي (أستاذ بكلية الآداب بأكادير)
د. الحسن الوثيق (أستاذ بكلية الآداب بأكادير)

من جامعة السلطان مولاي سليمان ببني ملال:

د. جمال أسطيري (أستاذ بكلية الآداب ببني ملال)
د. عبد الرحمن العضراوي (أستاذ بكلية الآداب ببني ملال)

من جامعة الكويت:

دة. مها الجار الله (مديرة وحدة البحوث الشرعية بكلية الشريعة)

من أكاديمية فاس- مكناس:

ذ. محمد بنزينب
دة. نوال لغزاوي
د. محمد النمينج
د. سعيد الشوية
د. محمد بنعدة
د. رشيد مولودي
ذ. رضوان أخرفي
ذ. زهير الغندور
د. عبد العزيز الملوكي

من أكاديمية الجهة الشرقية بالمغرب:

د. عبد المجيد بنمسعود
دة. رقية أجناو
د. عبد السلام القرفي
د. محمد الأحمدي

من أكاديمية طنجة- تطوان- الحسيمة:

د. محمد يايا
د. رضوان الحضري
د. محمد الجعبوق
ذ. عبد الغني كلمل

من أكاديمية الرباط- سلا- القنيطرة:

د. إلياس بناني

من أكاديمية الدار البيضاء-سطات:

د. محمد البويسفي
د. إدريس بلعياشي
ذة. سلوى بيضاوي

من أكاديمية مراكش-آسفي:

د. محمد البوزي
ذ. أحمد أمزوز

من أكاديمية سوس- ماسة:

د. حسن بومرواني
دة. السعدية مجدولي
دة. نجاة أبويه
ذ. عبد الرحيم بركون

من أكاديمية درعة – تافيلالت:

د. إبراهيم بلبو
د. محمد أيت علي

من مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع) بفاس:

د. يوسف العلوي
د. محمد فقيري
د. محمد أمين الخنشوفي
د. جليل أقديم

من معهد أبي بكر الصديق للتعليم العالي العتيق بفاس:

د. إدريس يعكوبي
د. محمد زركان

باحثون في الدراسات الإسلامية:

دة. حنان الحركة (فاس)
دة. فاطمة بيهردي (وجدة)
دة .محاسن أحمدون (تطوان)
د. محمد بن أفراعي (مكناس)
د. عبد الكريم العيوني (الرباط)
د. عبد العزيز البحري (الرباط)
د. إسماعيل آيت بحدو (الرباط)
د. عبد الرزاق الوزكيتي (آسفي)
د. علي مروان (أكادير)
ذة. نعيمة بركا (أكادير)
ذ. محمد بلحاج (الجديدة)
ذ. محمد الحسيوتي (أزرو)

4. 3 – المسهمون في المراجعة:

1.3.4 – المراجعة الأولى (لمستخلص حزب واحد):